تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

2021

رامي فرح

رامي فرح، راقص سوري وممثل وصانع أفلام ولد في دمشق سنة 1980. درس الرقص في دمشق في المعهد العالي للفنون المسرحية وتخرج من معهد الفيلم العربي سنة 2007. وجد رامي نفسه، وهو ابن لأبوين مهجّرين نفسه مهجّراً مرةً أخرى. تتكرر في أعماله مواضيع الانتماء والتهجير، وتتجلّى بشكل خاص في فيلمه الوثائقي الطويل الأول "فارس حلو، حكاية ممثل خرج عن النص" (2019) الذي يتناول فيه فرح موضوعه المفضل، ويتابع فيه رحلة الممثل السوري المعروف فارس الحلو في المهجر في فرنسا، كما تناول هذا الموضوع مرة أخرى في عمله الأخير "لنا ذاكرتنا" (2021). 

 

جزائرهم

موجز قصة الفيلم

بعد 62 سنة من العيش معاً، قرر جد لينا وجدتها الانفصال. هاجرت عايشة ومبروك من الجزائر إلى تيرز، وهي بلدة صغيرة وسط فرنسا تعود إلى العصور الوسطى، قبل أكثر من 60 عاماً. عاشا معاً فوضى حياة المهاجرين. بالنسبة للينا كان انفصالهما فرصة لطرح الأسئلة حول رحلة الصمت والهجرة الطويلة التي قطعاها.

فرنسا، 2020

الفرنسية والعربية مع ترجمة للإنجليزية والعربية

82 دقيقة

16+

إخراج: لينا سويلم

التصوير السينمائي: لينا سويلم

منتجة: غلاديس جوجو

لينا سويلم

لينا سويلم صانعة أفلام وممثلة فرنسية - فلسطينية – جزائرية، ولدت ونشأت في باريس. بعد أن درست التاريخ والعلوم السياسية في جامعة السوربون بدأت العمل في مجال الصحافة كمعدة برامج في المهرجانات السينمائية، ساعية للجمع بين اهتمامها بالسينما ودراستها المجتمعات العربية المعاصرة. عملت لينا معدة برامج في مهرجان أفلام حقوق الإنسان السينمائي في بوينس آيريس ومهرجان فلسطين في الداخل والخارج في باريس وعدد من المهرجانات الأخرى. في سنة 2019 فاز فيلم لينا الوثائقي الأول "جزائرهم" بجائزة أفضل فيلم وثائقي قيد التطوير في زاوية الأفلام الوثائقية في مهرجان كان.

لوزو

موجز قصة الفيلم

جيسمارك، صياد سمك من مالطا يحاول جاهداً حل مشكلة التسرّب الجديد في قاربه الخشبي (لوزو). يرى جيسمارك - الذي يستطيع بالكاد تأمين ما يسد رمقه – أن مصدر رزقه والتقاليد التي حافظت عليها أسرته لأجيال تتلاشى؛ بسبب تناقص حصيلة البحر، وصناعة صيد الأسماك التي لا ترحم، والأنظمة الإيكولوجية الراكدة. يدفع اليأس جيسمارك - إلى جانب ضرورة إعالة زوجته وطفله الذي يعاني من بطء في النمو ويحتاج للعلاج - إلى الانزلاق شيئاً فشيئاً إلى سوق صيد السمك السوداء.

دراما

مالطا، 2021

اللغة المالطية مع ترجمة إلى العربية

أليكس كامليري

أليكس كامليري صانع أفلام مالطي أمريكي، خريج مختبرات صندانس وفيلم إندبندنت. فيلمه الروائي الأول (لوزو) عبارة عن دراما واقعية جديدة تتيح فرصة نادرة للاطلاع على خبايا صناعة صيد السمك في مالطا. تميز الفيلم بأن الأدوار الرئيسة فيه كانت من أداء شخوص عاديين لا علاقة لهم بالتمثيل. كما عُرضت أعماله في مجال المونتاج في العديد من المهرجانات الرئيسة، منها "حافظ على التغيير" (أفضل فيلم وأفضل إخراج، ترايبكا 2017) و"أقرباء الدم" (البندقية 2018، سكونفيني). عمل ممنتجاً مشاركاً في مسلسل "فاهرنهايت" 451" لشركة HBO. وهو يعمل الآن على تطوير فيلمه الثاني الذي تقع أحداثه في مالطا أيضاً.

روزر كوريلا

روزر كوريلا (برشلونة، 1978) صانعة أفلام وثائقية مستقلة تعيش حالياً في برلين. بدأت روزر مسيرتها المهنية في مجال الصحافة المصورة في التلفزيون الكاتلاني، حيث لامست القصص الإنسانية القابعة وراء القضايا العالمية ودفعتها لتبدأ إنتاج رؤية شخصية في مجال الأفلام الوثائقية وتعمل على تطويرها. عُرضت أفلامها "الرجل الآلي" (فيلم قصير، 2011)، "سجناء كانون" (فيلم قصير، 2014)، "اِمسك واهرب" (فيلم طويل، 2017) – في مختلف أنحاء العالم، وفازت بالعديد من الجوائز.

إلى أين يا عايدة؟

موجز قصة الفيلم

تدور أحداث الفيلم في البوسنة بتاريخ 11/7/1995. عايدة مترجمة في الأمم المتحدة تعيش في بلدة سربرنيتسا الصغيرة. عندما يحتل الجيش الصربي البلدة تبحث أسرتها مع آلاف المواطنين الآخرين عن مأوى في مخيم الأمم المتحدة. وبحكم قرب عملها من المفاوضات تطّلع عايدة من خلال الترجمة على معلومات مهمة. ما هو مستقبل أسرتها وأبناء شعبها - النجاة أم الموت؟ ماذا تفعل الآن وما هي الخطوة الآتية؟

دراما تاريخية

البوسنة والهرسك، النمسا، رومانيا، هولندا، ألمانيا، بولندا، فرنسا، النرويج، تركيا

2020

101 دقيقة

يازميلا تشبانيتش

ولدت يازميلا تشبانيتش في سراييفو سنة 1974، وتخرجت هناك من أكاديمية فنون التمثيل والمسرح والإخراج من قسم الإخراج. فاز فيلمها الأول "غرابافيتشا" سنة 2006 بجائزة الدب الذهبي في مهرجان برلين السينمائي (وجائزة لجنة التحكيم المسكونية وجائزة السلام)، إضافة لجائزة لجنة تحكيم فيست غراند، وغراند بري أوديسي الصادرة عن المجلس الأوروبي. وُزع الفيلم في 40 دولة مختلفة وحصد نجاحا كبيرا. عرض فيلمها الثاني "على الطريق" في مهرجان برلين السينمائي سنة 2010 في قسم المسابقة، ووُزع عالمياً في 25 دولة وفاز بجوائز عدة.

كاثي برادي

فازت كاثي برادي مرتين بجائزة التلفزيون والأفلام المستقلة (IFTA)، فقد فازت بجائزة أفضل فيلم قصير سنة 2011 عن فيلمها "تغيير صغير"، وفازت بها مرة أخرى سنة 2013 عن فيلمها "الصباح"، الذي اختير أيضاً لمهرجان لندن السينمائي. في سنة 2011 أخرجت برادي الفيلم القصير "جلد خشن" الذي رشح إلى جائزة السينما المستقلة البريطانية. كما تنافس فيلمها القصير "هزال" على جائزة مهرجان أدنبرة الدولي للسينما سنة 2013، وفي السنة نفسها أدرجت برادي على قائمة سكرين دايلي "لنجوم الغد"، وفي سنة 2014 أخرجت برادي مسلسل الإثارة الدرامي "صمغ" الذي رشح لجائزة الأكاديمية البريطانية لفنون السينما والتلفزيون (بافتا).