تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

2019

دينا ناصر

دينا ناصر مخرجة ومنتجة فلسطينية/ أردنية. حصلت على منحة دراسية من Docnomads في عام 2013 للحصول على درجة الماجستير في صناعة الأفلام الوثائقية. فيلمها الوثائقي الطويل الأول ”مروة الصغيرة والشجاعة (أرواح صغيرة)“ الذي صوّرته على مدار خمس سنوات في مخيم الزعتري للاجئين، عُرض لأول مرة في مهرجان ”CPH:DOX “ في عام ٢٠١٩ وعُرض في مهرجانات مثل مهرجان Sheffield DocFest، وIDFA، وDOK Leipzig. فاز الفيلم بعدة جوائز، بما في ذلك جائزة فيلم حقوق الإنسان في مهرجان دوكوفيست.

ألف فتاة مثلي

ملخص الفيلم:
عندما تجبر خاطرة، وهي امرأة أفغانية تبلغ من العمر 23 عامًا، والدها على المثول أمام المحكمة بعد سنوات طويلة من الاعتداءات الجنسية، فإنها تخاطر بعائلتها وحريتها وسلامتها الشخصية لفضح النظام القضائي الذي يجرم النساء اللواتي يطلبن الحماية. في هذه القصة المذهلة لمعركة امرأة لإسماع صوتها، تُظهر المخرجة الأفغانية الشابة قوة الفعل على الخوف بينما تشرع في مهمة لإعطاء مثال إيجابي لابنتها وغيرها من الفتيات.

ساهرة موساوي ماني

ساهرة موساوي ماني هي مخرجة أفلام وثائقية حائزة على العديد من الجوائز، ومحاضرة جامعية، ومؤسسة بيت الأفلام الوثائقية في أفغانستان. منذ عام 2001، عملت على استخدام الوسائط لدعم قضايا الخير، ثم تابعت في وقت لاحق درجة الماجستير في صناعة الأفلام الوثائقية من جامعة الفنون في لندن. تركز ساهرة في أفلامها الوثائقية على بلدها أفغانستان، بالتركيز على انعدام الديمقراطية والمساواة.

عنف في الحب

ملخص الفيلم:
خلف الأبواب المغلقة لمأوى النساء في كوبنهاغن، يتعافى النساء والأطفال ببطء بعد فرارهم من العنف المنزلي. تعمل النساء يوماً بعد يوم على معالجة صدماتهن، وبناء الثقة وفهم ما يتطلبه الأمر ببطء لكسر دائرة العنف. كريستينا هي أول مخرجة حصلت على إذن لدخول هذه الأبواب والقيام بتسجيلات لأكثر من خمس سنوات، تكشف لنا ليس فقط كيف تدخل النساء اللواتي تعرضن للإيذاء الجسدي والعاطفي والعنف في مكان آمن فحسب، بل وأيضاً اكتساب الأدوات اللازمة لفهم أنفسهن وكسر الأنماط السلوكية التي تبقيهن في علاقة عنيفة.

كريستينا روزندال

 كريستينا روزندال تخرجت من مدرسة السينما المستقلة "سوبر  16" في عام 2004، ولكن انطلاقتها الحقيقية كانت في عام 2002 مع فيلم "ستار جيزير "( STARGAZER) وهو فيلم عن فرقة سوان لي. لطالما اهتمت كريستينا بالأطفال والشباب في العديد من أفلامها القصيرة وكذلك في ظهورها الأول في فيلم روائي طويل "جرأة ثلاثية" (TRIPLE DARE). ركّز فيلمها الروائي "المثالي" (The IDEALIST) في عام 2015، على قضية ثول - وهو فصل منسي من التاريخ الدنماركي. "عنف في الحب" (VIOLENTLY IN LOVE) هو فيلمها الوثائقي الرابع.

آسيا بونداوي

 آسيا بونداوي مخرجة وصحافية جزائرية–أمريكية. حصلت على درجة الماجستير في الصحافة من جامعة نيويورك، وعملت كمراسلة مع العديد من التلفزيونات منها البي بي سي والجزيرة وفايس والسي ان ان. تم عرض فيلمها القصير الأول حول صالونات الشعر الحجابي كجزء من أفلام اتش بي اوه (HBO) الوثائقية لأول مرة في مهرجان صندانس السينمائي لعام 2018.  وتعمل الآن في برنامج زمالة (New America National) وكزميلة في في مختبر الاستديو الوثائقي المفتوح التابع لمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (Co-Creation Studio at the MIT Open Documentary Lab).

حقول الحرية

ملخص الفيلم:
حقول الحرية فيلم تم تصويره لمدة خمسة سنوات، تدور أحداثه حول ثلاثة نساء وفريق كرة قدم في فترة ما بعد الثورة في ليبيا، حيث تنحدر ليبيا الى حرب أهلية وتتلاشى آمال الربيع العربي. من خلال منظور هؤلاء الناشطات، نرى حقيقة بلد يمر بمرحلة انتقالية، حيث تصطدم روايات شخصية تتعلق بالحب و الطموح مع الماضي. فيلم وثائقي عميق حول المقاومة والتضحية والتمسك بالآمال والأحلام في مكان يعتبر فيه الأحلام رفاهية. رسالة حب إلى روابط الأختية وقوة الفريق. 

نزيهة عريبي

نزيهة عريبي فنانة وصانعة أفلام من أصل ليبي وبريطاني، تركّز في أعمالها على رفع صوت وقصة أهل ليبيا ما بعد الحرب. بالإضافة إلى أعمالها الفنية، احترفت نزيهة مهنة الإنتاج، وعملت في التصوير والإخراج السينمائي والإخراج مما يشمل الأفلام والمشاريع التلفزيونية. وساهمت في أعمال لقنوات مختلفة من بينها "بي بي سي ميديا اكشن" ولعدة منظمات غير حكومية منها هيفوس، وأوكسفام، ومنظمة الأمم المتحدة للمرأة. حازت نفيسة على منحة "بلو آيس" من مهرجان "هوت دوكس" وعلى منحة معمل صندانس.

لسه عم تسجل

ملخص الفيلم:
يحاول سعيد البطل أن يعلّم شباب الغوطة الشرقيّة قواعد التصوير، ولكنّ الحقيقة التي يواجهونها هناك هي أقسى من أن تخضع لأيّة قاعدة. صديقه ميلاد على الجانب الآخر من دمشق الخاضعة لسيطرة النظام، يتابع دروسه في كلية الفنون الجميلة، لكنه يقرر أن ينضمّ إلى سعيد في دوما المحاصرة، حيث أنشأَ سويّة إلى جانب أصدقاء آخرين، محطّة راديو محليّة واستوديو تسجيل. ظلّت الكاميرا بين أيديهما يصوّران فيها كلّ شيء إلى أن صورتهما ذات يوم.