تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

2019

پيير–أليكس شفيت

پيير–أليكس شفيت يُدير برنامج الإنتاج (Doc Corner & Doc Day) في جزء "مارشي دو فيلم" في مهرجان كان. من خلال التركيز على الأفلام الوثائقية، قام پيير بالعمل والتخطيط للعديد من المهرجانات والأسواق والمنظمات على مدار الأعوام، بما في ذلك سينما الحقيقة (Cinéma du Réel)، فيپادوك (FIPADOC)، زاوية الأفلام القصيرة (Short Film Corner)، وكالة الأفلام القصيرة (Agence du court métrage)، سينما كيبيك في باريس (Cinéma du Québec à Paris)، مهرجان الخيال (Festival Silhouette) وغيرها من المشاركات.

ماتيه هوفمن ماير

ماتيه هوفمن ماير من الدنمارك، هي المديرة التنفيذية والمؤسسة المشاركة للمؤسسة الإعلامية العامة "واي فاونديشن" الحائزة على جوائز "پي بودي" الهادفة إلى دعم التنمية المستدامة من خلال تأمين الوصول المجاني إلى المعلومات الموثوقة لجميع المواطنين. تنتج "واي" وتوزع المحتوى الإعلامي الذي يتعامل مع حقوق الإنسان والتنمية المستدامة، بحيث يصل إلى مئات الملايين من الناس في جميع أنحاء العالم. عملت ماتيه في مجال الأفلام الوثائقية منذ ما يقرب من 30 عاماً، وهي الرئيسة السابقة لقسم الأفلام الوثائقية والإنتاج المشترك في محطة "تنش" (Tanish) للخدمة العامة.

مونيكا ماورير

مونيكا ماورير هي مخرجة أفلام وكاتبة ألمانية حاصلة على درجة علميّة في علم الاجتماع والاتصال. قدمت برامج تلفزيونية، وكتبت في العديد من الصحف، وشغلت منصب مساعد مدير سالومه (1972)، وبعد ذلك بدأت في إخراج وإنتاج الأفلام بشكل مستقل. تركز مونيكا في مشاريعها على النشاط السياسي. فازت جميع أفلامها بجوائز وعرضت في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك الهلال الأحمر (١٩٧٨)، أطفال فلسطين (١٩٧٩)، الحرب الخامسة (١٩٨٠)، المولودة من الموت (١٩٨١)، وفلسطين تحترق (١٩٨٨).

ناطرين فرج الله

ملخص الفيلم
من خلف كواليس مسرحية "في انتظار غودو" لصموئيل بيكيت، والتي يمثّل أدوارها شبّان هواة، تنكشف عوالم هؤلاء الشبّان. عوالم ينظر فيها الجميع حياة أفضل؛ تراخيص لبناء البيوت، عمل بظروف أفضل، أو العمل كمخرج سينمائي يحملهم إلى العالمي. بين "انتظار غودو" وفرج الله الفلسطيني، تعيش الشخصيات حالة من الانتظار لشيء ما، قد يجيء أو لا يجيء.

إخراج: نضال بدارنة
فلسطين، ٢٠١٩
مدة الفيلم: ٥٥ دقيقة
اللغة: العربية (مع ترجمة إلى الإنجليزية)

عباس ٣٦

ملخص الفيلم:
يروي الفيلم قصة عائلتين فلسطينيتين سكنتا نفس البيت في حيفا في شارع عباس ٣٦. هذا البيت هو حاضر عائلة رافع ونفس البيت هو ماضي عائلة أبو غيدا. النكبة شكلت مفصلاً هاماً في حياة العائلتين. وتدور أحداث الفيلم حول رحلتين متوازيتين: رحلة نضال رافع في البحث عن العائلة التي بَنت وسكنت البيت الذي اشترته عائلتها ، ورحلة دينا أبو غيدا في محاولات العودة واستعادة جزء من بيت عائلتها.

مروة جبارة طيبي

مروة جبارة طيبي صحافية ومخرجة فلسطينية من الطيبة. لها خبرة عالية في الإنتاج، حيث عملت في العديد من محطات الإعلام والتلفزة مثل CNN وCTV وCBC وغيرها. أنشأت مروة شركة زينب للإنتاج والتي تشغل فيه منصب المديرة العامة، كما شغلت منصب المديرة العامة للشركة المحلية ترانس ميديا للإنتاج. قامت مروة بنشر العديد من الأبحاث والدراسات - خاصة فيما يتعلق بحقوق الإنسان. حصدت أفلامها جوائز عدة، وتم بث العديد من أفلامها، ومن بينها الفيلم الوثائقي "عباس ٣٦" على قناة الجزيرة الوثائقية.

 

رحالة وجدار

ملخص الفيلم:
يحمل المخرج الفلسطيني كاميرته الشخصية من جهة، ومن جهة أخرى يحمل الجواز الفلسطيني: أحد أضعف جوازات السفر في العالم. وهكذا، يحاول سمير تحدي القيود المفروضة على الحركة واستكشاف العالم باعتباره رحال. يسافر من فلسطين إلى أوروبا إلى جزر الكناري والإكوادور على مدى ثلاث سنوات، يوثق من خلالها لقاءاته مع غيره من طالبي الحرية والتجوال، واللاجئين، والمهاجرين، ومجتمعات السكان الأصليين والبدو. يواجهون جميعهم بطريقة أو بأخرى الحدود المادية، وغير المادية، والحواجز، والجدران التي أقيمت بين الناس في عصرنا الحديث.

سمير قمصية

سمير قمصية صانع أفلام فلسطيني مقيم في بيت ساحور. حصل على تخصص في الإنتاج الفيلمي الوثائقي من قسم الإخراج في كلية دار الكلمة الجامعية للفنون والثقافة في بيت لحم. له خبرة واسعة في المونتاج، حيث عمل على عدة أفلام حصلت على جوائز عالمية، منها "الحب والسرقة ومشاكل أخرى" (٢٠١٥) و"التقارير حول سارة وسليم" (٢٠١٨). عمل سمير أيضا كمصور فيديو، ومسجّل صوت، و إختصاصي في التصوير الرقمي على عدة مشاريع إنتاجية منها ناشيونال جيوغرافيك (الجغرافية الوطنية)، زي دي اف (الإذاعة التلفزيونية الألمانية)، ومجموعة "ام بي سي".

العرب الغربيّون

ملخص الفيلم:
مبني على تجارب المخرج الخاصة على مدار اثني عشر عاماً، هذه هي صورة حميمة لأسرة دنماركية عربية: أب فلسطيني وأم دنماركية وثلاثة أبناء يواجهون صراع ثقافي في محاولة لبقاء ثقافتهم. تمر العائلة بالعديد من الظروف الحزينة، والصعبة، والعاطفية والهزلية،  لتظهر جميعها حالة التمزق الثقافي عند وصول أول المهاجرين إلى الدنمارك في الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي. هذه قصة عالمية لعائلة نشأت من لقاء ثقافي جميل ومأساوي في نفس الآن - كما هو الحال في عائلات لا حصر لها في أوروبا والعالم الغربي.