تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

2020

محمد المغني

محمد المغني مخرج وكاتب سيناريو ومصور سينمائي، ولد في العام 1994 في غزة بفلسطين. حصل على شهادتي البكالوريس والماجستير في الإخراج السينمائي من مدرسة السينما في مدينة لودز البولندية.

أخرج خلال السنوات الماضية أفلاماً في العديد من دول العالم من بينها: كوبا وفلسطين والدنمارك والصين والأردن ولبنان وبولندا وألمانيا.

ميلينا ديسيه

ميلينا ديسيه فنانة فرنسية تعمل في بروكسل. وهي تستخدم في أعمالها أنواعاً مختلفة من الوسائط والأشكال، كالوسائط المتعددة في الأعمال التشكيلية، الفنون الأدائية، الكتابة والأفلام.

تركز بحوثها الفنية على الكشف والاختفاء، وعلى الذاكرة والنسيان، وكيف ينعكس ذلك على رواية القصة ونقلها: وتستكشف عن قرب تحول القصة مع مرور الوقت وتعاقب الأجيال.

زين دريعي

تخرجت زين من جامعة تورنتو للأفلام في العام 2010، وبدأت تدريبها مع المخرجة المعروفة آن ماري جاسر في فيلمها الطويل الثاني "لما شفتك".

أنتجت شركة آن ماري جاسر للإنتاج "أفلام فلسطين" فيلم دريعي الروائي الأول، الذي افتتح في العام 2013 بفيلم بالم سبرينغز للأفلام القصيرة وفاز بجائزة أفضل فيلم.

ميراوي غيريما

ميراوي غيريما مخرج أفلام من واشنطن العاصمة، وتبدو نشأته هناك واضحة في أعماله وتوجهاته. "بقايا" هو فيلمه الطويل الأول؛ كان عملاً جماعياً بجدارة ما كان ليرى النور لولا جهود الأشخاص الذين يصورهم الفيلم. 

بعد افتتاحه في مهرجان سلام دانس للأفلام فاز فيلم "بقايا" بجائزة أفضل فيلم روائي طويل وحاز نجمُه أوبينا نواتشوكو جائزةَ أفضل ممثل، كما تم اختياره ليعرض في أيام فينيسيا ضمن مهرجان فينيسيا السينمائي الـ77. 

بقايا

يروي الفيلم قصة المخرج الطموح جاي (أوبينا نواتشوكو) الذي يعود إلى مدينته واشنطن العاصمة ليجد أن حيه القديم قد تغير هو وسكانه تماماً. وبينما يحاول أن يتعامل مع شعوره بالاغتراب عن أصدقائه، وقلقه على اختفاء شخص عزيز عليه، وعدم فهمه موقعه في هذا المجتمع الجديد... يواجه جاي قضايا تتعلق بالهوية والعزلة والفقدان في رحلة شخصية مليئة بالمنعطفات.

روائي 

كين لوتش

ولد كين لوتش، في العام 1936، في مدينة نانيتون الإنجليزية، وتخرج من مدرسة الملك إدوارد السادس الأساسية، ودرس القانون في سانت بيتر هال في أوكسفورد.

عفواً، لم نجدكم

يعيش ريكي وآبي وطفلاهما في مدينة نيو كاسل. وهم يشكلون عائلةً مترابطةً يحب أفرادها بعضهم بعضاً. يتنقّل ريكي من عمل مضن إلى آخر. بينما تعمل آبي، التي تحب عملها كثيراً، في رعاية كبار السن. وعلى الرغم من أنهما يعملان بجد فإنه يصبح من الواضح لهما أنهما لن يتمكنا أبداً من الاستقلال أو امتلاك منزلهما الخاص. وفجأةً تُقدم ثورة التطبيقات لريكي الفرصة الذهبية، فإما أن يستغلها الآن أو يخسرها إلى الأبد. يقرر هو وآبي المجازفة، فتبيع سيارتها ليتمكن ريكي من شراء حافلة صغيرة جديدة ليصبح أخيراً سائقاً يعمل لحسابه الخاص.