كاتبة ومخرجة أفغانية مقيمة في كابول، درست في أتيليه فاران في كابول، فيلمها الأول "ذئاب وقطعان" فاز بمنحة مرحلة التطوير ضمن قسم سينيفونداسيون للأفلام القصيرة في مهرجان كان السينمائي الدولي في العام ٢٠١٠، وكانت تبلغ حينها ٢٠ سنة، لتكون أصغر من اختير لهذه المنحة، وبعد سنوات ست فاز الفيلم بالجائزة الرئيسة في قسم نصف شهر المخرجين لمهرجان كان.
مخرج رائد في السينما المستقلة الصينية منذ التسعينيات، وهو واحد من صناع الأفلام الذين ظلوا صادقين وأوفياء لفنهم على الرغم من الصبغة التجارية التي غلبت على سوق الأفلام في الصين.
عرض فيلمه الأول "دونشونغ دي زيري" في ملتقى سنة 1994، وهو حالياً ضمن مجموعة متحف الفن الحديث في نيويورك.
ولد أمين آلبر، في العام 1974، في مدينة إرمينيك، بمحافظة كارمان التركية. تخرج من كلية الاقتصاد والتاريخ في جامعة بوغازيتشي في إسطنبول، ويحمل كذلك شهادة الدكتوراه في التاريخ التركي الحديث.
يتتبع فيلم "غبت طويلاً يا بني" حياة أسرتين على مدار ثلاثة عقود من الاضطرابات الاجتماعية والسياسية والإنسانية في الصين. تفترق العائلتان بعد فقدان طفل في حادثة مفجعة. وتتقاذفهما الحياة وتتغير أقدارهما مع تغير البلاد. ولكن حتى مع اختلاف الأقدار فإن العائلتين تستمران في البحث عن الحقيقة ومحاولة التصالح مع المأساة. لكن أحياناً نحتاج إلى عمر بأكمله لنقول وداعاً.
في أواخر الثمانينيات، في شوارع مدينة كابول، وأثناء الاحتلال السوفييتي لأفغانستان، عاش قدرت، الفتى ذو الخمسة عشر عاماً، الذي يعمل في بيع تذاكر السينما في السوق السوداء. قدرت أحد عاشقي "بوليوود"، يقضي وقته في تخيل نفسه ممثلاً في أفلامها المفضلة. وفي أحد الأيام تقبض الشرطة عليه وتضعه في دار أيتام تابعة للاتحاد السوفييتي، وفي الوقت نفسه تبدأ الأوضاع السياسية في كابول في التغير، فيجد قدرت نفسه مع باقي الأولاد في معركة للدفاع عن وطنهم.
روائي
بالتعاون مع مهرجان كليرمونت- فيراند
الدولي للأفلام القصيرة
الحاصل على جائزة الجمهور ضمن المسابقة الدولية
محمد الجبالي، صانع أفلام فلسطيني وفنان من غزة. يعيش ويعمل كمخرج أفلام في النرويج منذ العام 2014. أخرج عدداً من الأفلام الوثائقية والقصيرة وأفلام المقاطع الموسيقية.
فاز "إسعاف" فيلمه الوثائقي الطويل الأول بجوائز عدة منها (One World Media) كأفضل فيلم وثائقي طويل للعام 2017.
شارك جبالي في العديد من مهرجانات الأفلام الإقليمية والدولية والمعارض والمؤتمرات في أوروبا والولايات المتحدة والعالم العربي.
يروي الفيلم حكاية ثلاث أخوات من قرية فقيرة وسط الأناضول. تنتقل الأخوات الثلاث للعيش مع عائلات غنية بهدف تحسين حياتهن (عادة تركية تشبه التبني) لكن بسبب ظروف غير متوقعة تضطر الأخوات إلى العودة إلى قريتهن.
أسيف كاباديا مخرج حاصل على جائزة أوسكار وعدة جوائز بافتا عن أفلام وأعمال تلفزيونية. رشح فيلمه الوثائقي الرابع "سينّا"، الذي يتناول حياة سائق سيارات السباق الأسطورة البرازيلي سينّا أيرتون، لثلاث جوائز بافتا وربح أفضل وثائقي وأفضل مونتاج. حطم هذا الفيلم أرقاما قياسية في شباك التذاكر في بريطانيا ليكون الفيلم الوثائقي ذو أعلى إيرادات في بريطانيا على مر الزمن. جاء بعده فيلم "إيمي"، عن المغنية وكاتبة الأغاني إيمي واينهاوس ليتقدم على "سينّا" ويحتل مرتبة أكثر فيلم وثائقي بريطاني حقق أرباحا على مر الزمن.
ظل نادي نابولي سنوات عدة يتذيل قائمة نوادي كرة القدم الإيطالية ولم يتمكن من الفوز بأي لقب، لكن الأمور تغيرت مع انضمام دييغو مارادونا إليه في العام 1984، بحيث أصبح مارادونا معبود الجماهير! في مدينة يحتاج حتى الشيطان فيها إلى حماية.
يروي الفيلم قصص موهبة أسطورية وصعود إلى قمة المجد ومن ثم سقوط إلى هاوية اليأس والخيانة والفساد وصولاً إلى الخلاص.