تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

2019

أحمد فوزي صالح

أحمد فوزي صالح (1981، مصر) حاصل على شهادة في التاريخ من جامعة السويس في مصر. تابع دراسته في كتابة السيناريو في المعهد العالي للسينما بالقاهرة عام 2009. شارك كباحث وكاتب في العديد من الأفلام الوثائقية، وتم عرض فيلمه الوثائقي  القصير"جلد حي" (2011) في العديد من المهرجانات السينمائية الدولية وفاز عنه بعدة جوائز، كما عُرض فيلمه الروائي "ورد مسموم لأول مرة في مهرجان روتردام السينمائي الدولي عام 2018.

أعلام من ورق

ملخص الفيلم:
تعيش الفنانة الطموحة تشارلي البالغة من العمر 24 عاماً حياة بسيطة تكافح فيها من أجل تلبية احتياجاتها. تتغير الأحوال عندما يعود شقيقها الأكبر إلى عالمها بعد 12 عاماً في السجن. تصبح تشارلي على استعداد لمساعدته بهدف إعادة بناء حياة طبيعية، ولكن قد تكون مشاعرهم المتبادلة المتزايدة هشة للغاية، ولا تستطيع أن تصمد.

ناثان أمبروسيوني

ولد ناثان أمبروسيوني في جنوب فرنسا في عام 1999. بدأ حياته المهنية في صناعة الأفلام قبل بلوغه سن 16 بالعمل على فيلمي رعب كمتطوع خلال العطلات المدرسية، واختيرت هذه المشاريع في عدّة مهرجانات، بما في ذلك مهرجان بروكسل السينمائي الدولي، ومهرجان صرخة الرعب السينمائي، ومهرجان فانتازيا، ومهرجان سيتجس السينمائي، ومهرجان بوينس آيرس الدولي للسينما المستقلة، ومهرجان كامدن السينمائي الدولي، ومهرجان FrightFest في لندن، ومهرجان Sotto18 وغيرها.

لادج لي

لادج لي من مواطني مونفرماي في فرنسا، وهو مخرج سينمائي معروف بأفلامه الوثائقية التي تجذب الانتباه حول حقائق الحياة الاجتماعية والسياسية. بدأ حياته المهنية كممثل، وكان عضواً في الفن الجماعي كورتراجمي (Kourtrajmé) قبل أن يركز على إخراج الأفلام القصيرة. تأثر لادج بمقتل شابين بعد أحداث الشغب التي اندلعت في باريس عام 2005، هما زياد بينا وبونا تراوري، اللذين كانا مختبئين في محطة كهرباء فرعية، ليصور بعدها "365 يوماً في كليشيه-مونفرماي" (365 DAYS IN CLICHY-MONTFERMEIL) في عام 2007.

إيليا سليمان

إيليا سليمان (من مواليد الناصرة) مخرج سينمائي شهير فاز بالعديد من الجوائز منذ بداية حياته المهنية، بدءاً من أول فيلمين قصيرين له، "مقدمة لنهائيات جدال" و"تكريم بالقتل". في عام 1994، أسس قسم السينما والإعلام في جامعة بيرزيت تحت إشراف المفوضية الأوروبية. حصل  لأول مرة في فيلمه "سجل اختفاء" على جائزة أفضل فيلم في مهرجان البندقية السينمائي عام 1996.

مأوىً بين الغيوم

ملخص الفيلم:
بيسنيك هو راع مسلم وحيد، يطارده الحبّ الذي لم يستمر. هو ابن لأم كاثوليكية وأب شيوعي سابق كان يعتني به في قرية ألبانية في الجبال. هنا، وجد المسيحيون والمسلمون طريقة للتعايش بسلام، حتى بعد اكتشاف أن المسجد القديم كان كنيسة وأن المبنى كان مشتركًا بين الديانتين في الماضي - بمساعدة بيسنيك. لكن بعد وفاة والده، تهدد التغييرات الجذرية عائلة بيسنيك متعددة الأديان ويضطر الراعي إلى البحث عن طريقه الخاص.

جورج خليفة

ولد في الناصرة عام 1947 ودرس السنيما بالمعهد العالي للفنون في بروكسل، بلجيكا، كان مديرا للإنتاج ومنتجًا للعديد من الأفلام الروائية الطويلة خاصة أفلام ميشيل خليفي، كما أنتج البرامج التلفزيونية ومن ضمنها برامج الأطفال، وانجز العديد من الأفلام الوثائقية، كتب وأخرج العديد من المسلسلات والدراميات التلفزيونية كذلك صدر له العديد من الكتابات عن السينما الفلسطينية، ويدرس السينما والتلفزة في الجامعات والكليات الفلسطينية وغيرها.