تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

2017

أنيا برزيجودا

انيا هي مهندسة صوت حائزة على جوائز. فازت بأفضل مهندس صوت في مهرجان اندووير 2014، وترشحت لجائزة شريط فيرنا فيلد الذهبي لأفضل هندسة صوت ضمن هيئة مهندسي الصوت للأفلام في لوس أنجلس. في 2014 اختيرت لمواهب مهرجان برلين السينمائي الدولي. فيلمها لاخير "أنا لست مشعوذة" كان عرض ضمن أسبوعا المخرجين في مهرجان كان السينمائي.

جسد غريب

الملخص: 

فيلم عن عن التحول الداخلي والخارجي: جسم غريب يعيش حياته الخاصة. ليس بمقدورِك التخلص منه، انه دائما معك وأنت بحاجته. دائما يعانق ذلك الجزء الغريب منك. ايا كان تحاول أن تحلق فروه المتشعث. أنها قصة شيء الذي يبدو غريب في بداية الامروبعدها يصبح اعز ما لدينا.

طلال عفيفي

 
طلال عفيفي، قيم ومنتج أفلام، مؤسس ومدير سودان فلم فاكتوري التي تعمل كبيت إنتاج ومنصة لتعليم صناعة الأفلام والترويج للثقافة السينمائية منذ العام 2010 من خلال تمتين وبناء القدرات الخاصة بالتوثيق والإنتاج الفلمي  وحرية التعبير.
 
عمل

إنريكو فانوتشي

إنريكو فانوتشي يعمل كمستشار أفلام قصيرة في مهرجان البندقية، ومنظم الأفلام القصيرة في سوق مهرجان تورنتو للأفلام القصيرة. يعمل مع طاقم التنظيم منذ 2010. كذلك يكتب المقالات حول الأفلام القصيرة وبيئة مهرجان أفلام المستقبل. غير ذلك يقوم بعمله كصحفي بتغطية اكبر المهرجانات منذ 2009.

ميتي هيورت

ميتي هيورت هي بروفيسور في دراسة الأفلام في جامعة كوبنهاجن، بروفيسور مدمج في دراسة المرئيات في جامعة لنجنان، وبروفيسور مدمج في الدراسات الإسكندنافية في جامعة واشنطن، سياتل. تخدم مؤسسة الفيلم الدنماركي بالخارج، وعينت للمنصب على يد وزير الثافه. من ضمن الأبحاث التي تهتم بها ميت هي تطوير المواهب عبر العلاقات الدولية.

 

جريت ستفين

منذ أكثر من 20 عام، جريت ستيفنس مسؤول عن النشاطات التربوية في مهرجان موووف (MOOOV) البلجيكي. مهرجان موووف يهدف لعرض واسع النطاق للسينما العالمية من خلال مهرجان سناوي (يقام في 8 مواقع في فلاندر)، وأسبوعيا في عدة صالات عرض ومراكز ثقافية وكذلك موزع لدول البنلوكس. بالإضافة لذلك يركز موووف على مدارس السينما وتدريسها لنشر الثقاقة السينمائية، والتعبير الصوتي والمرئي.

اَلية أمريكية

الملخص: 

مصنع في مدينة مكسيكو، العمال راضون بعملهم وسعيدون باستثناء ذلك اليوم: يكتشفون موت رئيسهم المحبوب "دون الخاندرو" خلف المصنع. المفاجئات لا تتوقف عند هذا الحد عندما يكتشف العمال إفلاس الشركة، ليس هناك مكان عمل أخر يلجئون اليه وليس هناك أمل بالحصول على تعويضات التقاعد. في هذا الجو اليائس والمرفق بالخوف والحزن يقررون إخفاء امر موت رئيسهم، ويحبسون أنفسهم في المصنع لإيجاد حل يخرجهم من موقفهم.