تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

2021

مهدي فليفل

مهدي فليفل من مواليد دبي، ويعمل حالياً بين الدنمارك وإنجلترا واليونان. تخرج من الكلية الوطنية للسينما والتلفزيون. عرض فيلمه الطويل الأول "عالم ليس لنا" في مهرجان تورنتو الدولي للأفلام 12. في سنة 2016 فاز فليفل بجائزة الدب الفضي عن فيلمه "عودة رجل". اختير فيلمه التالي "رجل يغرق" في المسابقة الرسمية في مهرجان كان، وترشح لمهرجان البافتا. فاز فيلمه الأخير "وقعت على عريضة" بجائزة أفضل فيلم وثائقي قصير في فيلم أمستردام الدولي للأفلام الوثائقية ورُشح لجائزة الفيلم الأوروبي سنة 2018.

 

ركان مياسي

 صانع أفلام فلسطيني مستقل، ولد في ألمانيا ويعيش حالياً في لبنان. درس السينما والمسرح وعلم النفس في لبنان، ومن ثم تدرب على صناعة الأفلام مع عباس كياروستامي في كوريا الجنوبية في أكاديمية الفيلم الآسيوية. كتب وأخرج وأنتج الكثير من الأفلام القصيرة. كان فيلمه "ربما" من ضمن المشاركات الرسمية في مهرجان لوكارنو السينمائي سنة 2012.

دوريس حكيم

ولدت دوريس حكيم في الناصرة لأب فلسطيني وأم يونانية. لعبت هذه الخلفية دوراً مهماً في تطورها الفني، مما دفعها إلى استكشاف آثار ومفهوم المجتمع والدين والسياسة، مع التركيز على معنى قضايا مثل الديمقراطية والمساواة والحدود. تركت حكيم الناصرة وانتقلت إلى اليونان في سن العشرين. درست اللاهوت ثم الفنون الجميلة. بالانتقال إلى إسبانيا، واصلت دراستها بدرجة الماجستير وتقوم حالياً بدراسة الدكتوراه. تدمج أصول حكيم المعقدة والمتنوعة كلاً من ثراء السياق الثقافي الذي نشأت فيه وعنفه أيضاً.

شروق حرب

 فنانة مختصة بالفنون البصرية وكاتبة تعيش في رام الله، فلسطين. آخر أعمالها "The Keeper" هو عبارة عن طبعة محدودة من كتاب فني يتحدث عن نشر وتوزيع صور مشاهد مدينة رام الله. عُرضت أعمالها محليا وعالميا مثل ’كتاب الشهادات‘، وهو عبارة عن عمل فني متعدد الوسائط يجمع امضاءات 250 شخصا يحملون اسم ’محمد‘ في فلسطين. عرض الكتاب في إيكون غالي (بيرمنغهام، 2010) وبيانالي اسطنبول 2011. أما عملها ’كل الأسماء‘ فكان عملا فنيا تمحور حول أسماء شوارع مدينة رام الله وكان جزءا من مهرجان ’وين عرام الله‘ 2011.

سهى الأعرج

تخرج سهى الأعرج أفلاماً تستكشف نزوح المجتمعات المهاجرة. صُور فيلمها "قارئة الفنجان" في فلسطين وعُرض في مهرجان ترايبيكا للأفلام وفاز بجائزة أفضل مخرج سينمائي صاعد في مهرجان بيركشاير السينمائي الدولي ومهرجان بغداد الدولي للأفلام، وتبعه فيلم "مدرسة بايونير الثانوية". حصلت على الدعم من جهات عدة منها مهرجان صندانس للأفلام وفيلم لاب: تورينو، ومشروع صناع الأفلام المستقلين، وسوق مشاريع المواهب في مهرجان برلين السينمائي، ومركز الإعلام الأمريكي الآسيوي، وسيني كوا نون لاب. فازت بمنحة "من خلال عدستها ترايبيكا/ تشانل للإنتاج" لتطوير فيلمها الجديد "روزا".

أحمد صالح

 كاتب ومخرج فلسطيني/ ألماني. ترشح فيلمه الأول "بيت" (2012) لجائزة الفيلم الألماني القصير، بينما فاز فيلمه الثاني "عيني" (2016) بجائزة الأكاديمية للطلاب. أنهى مؤخراً فيلمه القصير الثالث "ليل"، وهو يعمل حالياً على تطوير فيلمه الروائي الطويل الأول.

أكرم الوعرة

عمل أكرم الوعرة في فرق إنتاج أفلام مثل "أب وابنته" لمجدي العمري، و"صالون هدى" لهاني أبو أسعد، و"قازوز" لأميرة دياب. يعمل أيضا كصحافي مستقل ومصور فيديو ومونتير. صور وحرر مقاطع فيديو لوسائل التواصل الاجتماعي لمنصات ومواقع مثل موندويس، ميدل إيست آي

AJ+ .

وسيم خير

 من مواليد فلسطين عام ١٩٨٦، مخرج وممثل، أنتج فيلمه الأول "مخاض" (٢٠١٤). عمل مخرجاً لصالح هيئة الإذاعة والتلفزيون الفلسطينية وأخرج خلالها العديد من البرامج التلفزيونية. يعمل هذه الأيام على إنتاج فيلمه الروائي القصير الثاني "بين موت بين". عمل وسيم مخرجاً وممثلاً مسرحياً قدم خلالها العديد من الأعمال المسرحية سواء على مستوى التمثيل أو الإخراج المسرحي، وحصد العديد من الجوائز المسرحية كأفضل مخرج وأفضل ممثل في المهرجانات المسرحية الدولية.

 

خالد حوراني

 

فنان ومقيّم فني وكاتب ورسام وفنان تشكيلي فلسطيني بارز. فاز سنة 2013 بجائزة ليونور آنين بيرغ للفن والتغيير الاجتماعي في مدينة نيويورك. نظم أول معرض استرجاعي له سنة 2014 في مركز الفنون المعاصرة في غلاسكو وغاليري وان في رام الله. مؤخراً نظم معرضاً استرجاعياً آخر في دارة الفنون في عمّان، الأردن، سنة 2017. كما أطلق حوراني مشروع بيكاسو في فلسطين سنة 2011، ومشروع القدس على مرمى حجر سنة 2017. حوراني معروف كذلك كناقد ومقيّم فني معروف، أشرف على العديد من المعارض في فلسطين والخارج. وهو يعيش ويعمل في رام الله.