2019

كمال الجعفري، مخرج معروف بقائمة افلام تشمل “التذكر” (2015) و”ميناء الذاكرة” (2009) و”السقف” (2006). حازت أفلامه على عدة جوائز ومنح فنية وتم عرضها في العديد من المهرجانات الدولية منها لوكارنو وتورونتو وروتردام وفيدمارسيل . كما وتم عرض أعماله في المتاحف مثل تايت المعاصر ومتحف الفن المعاصر (موما)  بالإضافة الى مهرجان افلام لوساس وسينما كيبيك. كما وقام كمال بتدريس الأفلام في المدرسة الجديدة بمدينة نيويورك الاكاديمية الالمانية للفيلم والتلفاز في برلين والتي رأس برنامج الاخراج فيها. عدا عن أن تم اختياره كممثل مميز في ندوة افلام روبيرت فلاهيرتي.

مهدي فليفل (من مواليد دبي) مخرج دانماركي من أصول فلسطينية. تخرج من الجامعة الوطنية للأفلام والتلفزيون من المملكة المتحدة. في عام ٢٠١٠، أصبح مؤسس شريك لشركة "نكبة فيلم وركس" التي أنتجت فيلم سيرته الذاتية "عالم ليس لنا" الذي عرض في مهرجان تورونتو العالمي للأفلام وحاز على أكثر من ٣٠ جائزة عالمية منها برلينال (ألمانيا)، وأدنبرا، وياماغاتا، وجائزة لجنة التحكيم- دوك:نيويورك.

ديبرا زيمرمان هي المديرة التنفيذية لمؤسسة "نساء يصنعن أفلامًا" ، وهي مؤسسة اجتماعية غير ربحية في نيويورك تعمل على دعم صانعات الأفلام بمساعدة التوزيع والإنتاج لأفلامهن المستقلة منذ عام 1972. وخلال الـ35 عامًا الذي عملت فيها ديبرا، نمت تلك المؤسسة لتصبح أكبر شركة توزيع  للأفلام من قبل النساء وحول موضوع المرأة في العالم. على مدار 16 عامًا، فازت الأفلام المدعومة من المؤسسة بجوائز عديدة، و تم ترشيح بعضها لجوائز الأوسكار ، بما في ذلك CITIZENFOUR، SAVING FACE، STRONG ISLAND وFREE SOLO.

سورين ليند (من مواليد عام 1970) مؤلف ومخرج وكاتب سيناريو دنماركي، ساعدته معرفته بالفلسفة في كتابة كتب عن العقل واللغة والتفاهم ونشر روايات ومجموعات قصص قصيرة والعديد من كتب الأطفال قبل أن ينتقل إلى مجال الأفلام الخيالية.

يوسف نتيل صانع ومخرج أفلام، ومؤسس ومدير تنفيذي لشركة المهارات للإنتاج الإعلامي. وهو حاصل على شهادة في الفنون والإنتاج التلفزيوني، وعمل كصانع أفلام ومخرج إنتاج في الهيئة الفلسطينية للإعلام وتفعيل دور الشباب "بيالارا" وأيضاً في منتدى شارك الشبابي. شغل في عام 2012 منصب مدير الإنتاج في "غزة  36 مليمتر" و "سارة"، وتم اختيارهما لمهرجان دبي السينمائي الدولي. فاز يوسف في عام 2016  بمنحة من مؤسسة عبد المحسن القطان ومؤسسة CKU الدانمركية لتطوير فيلمه “غزة غراف”، الذي أنجزه من خلال "تداخلات ابداعية".

تسرد صانعة الأفلام محاسن ناصر الدين المولودة في القدس قصصًا عن المقاومة والصّمود، فتصيغ السّرديّات المدروسة والمنصوصة بعناية لتعيد إحياء الشّخصيّات المنسيّة وتحتفي بتلك القائمة على هوامش المجتمع. تختصّ محاسن وهي باحثة دّؤوبة في إعادة تشكيل السّرديّات التّاريخيّة باستخدامها الأرشيف الشّفوي والبصري. عُرضت أفلامها ضمن مهرجانات محلّيّة ودوليّة. تحمل محاسن شهادة الماجستير في صناعة الأفلام من كلّيّة غولدسميث في لندن. تُدرّس السّينما حاليًّا في كلّيّة دار الكلمة الجامعيّة للفنون والثّقافة في بيت لحم.

ولدت ريا عقل لعائلة فلسطينية ونشأت في ولاية ميشيغان الأمريكية، وهي منتجة ثقافية وفنانة وسائط متعددة مهتمة بالعلاقة بين مجتمعات السكان الأصليين والهوية والأرض، في فلسطين والخارج. وهي حاصلة على درجة البكالوريوس في السياسة ودراسات الشرق الأوسط (من جامعة ميشيغان) وماجستير في دراسات الشرق الأدنى (من جامعة نيويورك)، وشغلت ريا عقل مؤخراً منصب أمين التعليم والبرمجة العامة في المتحف العربي الأمريكي القومي.

حصلت الكاتبة / المخرجة نجوى نجار على درجة البكالوريوس في العلوم السياسية والاقتصاد، ونالت الماجستير في إنتاج الأفلام / الفيديو في الولايات المتحدة. عملت في كل من الأفلام الوثائقية والروائية منذ عام 2000. كان ظهورها الأول الذي نال استحسان النقاد من خلال الفيلم الروائي المر والرمان (2009). "عيون الحرامية" (2014) هو فيلمها الثاني، الذي حاز على  جائزة أفضل فيلم أجنبي لعام 2015. إنها حاليًا تنهي فيلمها الروائي الثالث: بين السماء والأرض. نجار أيضًا متحدثة في العديد من الندوات السينمائية وعضو لجنة تحكيم في العديد من المهرجانات السينمائية الدولية.