الممثلة سارة بيرليس من أم عربية وأب برتغالي، انطلق عملها الفني في عام 2015 بعدما قدّم لها المخرج هاورد ج. فورد دوراً في فيلمه الروائي "لا تترك بداً" (Never Let Go). ظهرت في المغرب لأول مرة في عام 2017، في فيلم نور الدين لخماري "Burn Out". تم اختيار الفيلم في مهرجان الفيلم الدولي في دبي وفي مهرجان الفيلم في طنجة. قامت سارة في نفس العام بتصوير "صوفيا" لمريم بن مبارك، الذي عرض لأول مرة في عام 2018 في قسم Un Certain Regard في مهرجان كان السينمائي.
عصمت سيجارينا هو مخرج سينمائي وكاتب سيناريو يعيش في بريشتينا في الكوسوفو. بالإضافة إلى إخراج عدد من الأفلام القصيرة، ركز أيضاً على الأفلام الوثائقية لسنوات عديدة. تم عرض فيلمه الوثائقي "أبعد من قوس القزح" للمرة الأولى في مهرجان سراييفو السينمائي عام 2008، ولاقى قبولاً كبيراً من قبل الجمهور والنقاد في العديد من المهرجانات الأخرى.
إيليا سليمان (من مواليد الناصرة) مخرج سينمائي شهير فاز بالعديد من الجوائز منذ بداية حياته المهنية، بدءاً من أول فيلمين قصيرين له، "مقدمة لنهائيات جدال" و"تكريم بالقتل". في عام 1994، أسس قسم السينما والإعلام في جامعة بيرزيت تحت إشراف المفوضية الأوروبية. حصل لأول مرة في فيلمه "سجل اختفاء" على جائزة أفضل فيلم في مهرجان البندقية السينمائي عام 1996. في عام 2002، فاز فيلمه "يدٌ إلهية" على جائزة لجنة التحكيم في مهرجان كان السينمائي وعلى أفضل فيلم أجنبي في جوائز الأفلام الأوروبية في روما، كما وظهر فيلمه "الزمن الباقي" في مهرجان كان.
كاتلين ميكلويد عملت لأكثر من عقد كمخرجة مسرحية في المؤسسات الرائدة، بما في ذلك مسرح سيجنتشر في نيويورك (Signature Theatre)، وفي مسارح اورانج تري (The Orange Tree) ويارد (The Yard) وآلمادا (the Almeida) وشيكسبير في لندن. حصلت في عام 2016 على منحة سكاي آرتس (Sky Arts) الدراسية لتأسيس شركتها الجديدة للكتابة، ذا كوتيري (The Coterie)، التي تقوم بتطوير مشاريع أداء متعددة التخصصات مع النساء في الأساس. يمتد عملها إلى جميع الأنواع الأدبية، لكن في أغلب الأحيان تركز على الكوميديا المظلمة والخيال العلمي.
سولانج بوليت هي المسؤولة عن تنسيق أنشطة التلفزيون وصناعة الأفلام الوثائقية بين دول البحر المتوسط (والتي كانت تعيش في العديد منها) ومرسيليا، حيث تقيم الآن. كانت بوليت عضواً في مجلس إدارة مهرجان مارسيليا الدولي للأفلام الوثائقية (FID)، وقادت برامج السينما في عاصمة الثقافة الأوروبية في مارسيليا عام 2013. تترأس سولانج حالياً مجلس إدارة "أفلام"، وهي منظمة غير حكومية ملتزمة بفهم أفضل للثقافة العربية ، وخاصة للشباب الذين لا يستطيعون الوصول إلى البرامج الثقافية.
أناندي رمامورثي هي دارسة وقارئة في ثقافات ما بعد الاستعمار من جامعة شيفيلد هالام في المملكة المتحدة. تكشف أبحاثها قضايا متعلقة بمواضيع العنصرية والإمبريالية والمقاومة الثقافية، وهي ملتزمة بالحفاظ على تاريخ المضطهدين واستعادته. تعمل حالياً كمحققة مشاركة في مشروع بحثي بعنوان "تداخلات إبداعية"، حيث تقود سلسلة من الأفلام في السينما الفلسطينية. تشمل كتبها السابقة "الإمبراطوريين المقنعين: صور عن إفريقيا وآسيا في الإعلان البريطاني" و"نجمة سوداء: حركات الشباب الآسيوية في بريطانيا".
المدير الفني
ملخص الفيلم
تبدأ أعظم مغامرة في حياة توبي في لعبة على متن سفينة قراصنة في وسط البحر. يكتشف هناك زجاجة فيها لغز، والتي عندما يطلقها سيكشف سر كوكبنا. وهكذا تبدأ مغامرة توبي المثيرة في كوكب الأرض! توبي يتسلق فوهة بركان، ويغوص مع تنانين بحرية في المحيط الهادئ، ويستكشف الأجزاء الأكثر عزلة في القطب الشمالي مع علماء المناخ، ويهبط في الهند خلال أشد الأوقات جفافاً في السنة، ليصبح إحدى نجوم بوليود في مومباي قبل أن تحول الرياح الموسمية العاصمة الكبرى. وفي النهاية، يتحقق توبي من أن حّل اللغز كان في ذهنه طوال رحلته.
درس مارتن تيشنر (من مواليد 1982 في تشام) الوسائط السمعية البصرية في شتوغارت. وقد صنع العديد من الأفلام الوثائقية وكذلك سلاسل المسلسلات التلفزيونية الألمانية المختلفة منها (راندفنك) و(داس ايرتسي) و(كيكا)، وكان له دور أساسي في تطوير سلسلة "المكتشف توبي" و"المكتشف كان" وغيرها من الحلقات للبرنامج التعليمي للأطفال الذي كان يبث على المحطات الألمانية أسبوعياً واستمر لمئات الحلقات.
رأس مرفوع
إخراج: جوتفريد مينتور
إنتاج: توماس ميير-هريمان
ألمانيا، ٢٠١٥
مدة الفيلم: ٣ دقائق
اللغة: (بلا حوار)
ماعزان يتعلمان من بعضهم البعض.
الحمار الوحشي
إخراج: جوليا أوكر
إنتاج: توماس ميير-هيرمان
ألمانيا، ٢٠١٣
مدة الفيلم: ٣ دقائق
اللغة: (بلا حوار)