ملخّص الفيلم
صُوّر بأكمله على جهاز الآيفون، الفيلم "تيتا وجدّو وأنا" هو فيلم قصير شعريّ وتأمّليّ ومتعدّد اللّغات ومليء بالعواطف. يوثّق دقائق السّيرورة الفنّيّة اللّعوبة الّتي تلتقط فيها المخرجة رومانسيّة جدّيها المستمرّة على الرّغم من الصّعوبات الاجتماعيّة والسّياسيّة والعرقيّة. هو أصله من بيت لحم وهي أصلها من فيينّا. بدمجها للسّيناريوهات الشّعريّة الفيلميّة وللمشاهد بصيغة "مشاهد ڤِريتيه" وللمقابلات وللفيديوهات المنزليّة يخرج عمل فيه حوار عابر للأجيال يستكشف موضوعات العائلة والحبّ وتمازج الثّقافات.
المخرجة والمنتجة: تارا حكيم
اللغة: الإنكليزيّة والألمانيّة والعربيّة بترجمة للإنكليزيّة
البلد: كندا، الأردن
المدة الزمنية: 25 دقيقة
2018
بيوغرافيا
تارا حكيم هي فنّانة تسعى لطرح طرق فريدة للتّفاعل مع العالم حولها وتفسيره والتّجاوب معه. يمكن اعتبار عمل تارا كتأمّل جماليّ وتجريبيّ ولعوب حول الحياة اليوميّة والشّخصيّة. غالبًا ما يستكشف عملها الأشياء الصّغيرة؛ الأحاسيس والتّجارب والتّفاصيل المتجاهلة عمومًا في حياتنا، لتحاول استعادة انبهارنا بالوجود والرّوتينيّ. ترى تارا المعاناة والجمال في كلّ ما تراقبه وتشعر به، وذلك جوهر ما تطمح أن تشاركه مع العالم
فيلموغرافيا:
طاولة 2017/ سيكليكال 2017/ تعلّم 2017/ تيتا وجدّو وأنا 2018
Biography
Tara Hakim is an emerging multidisciplinary artist who strives to offer unique ways of interacting with, interpreting, and responding to the world around her. Tara’s work can be considered as an aesthetic, experimental, and playful meditation on the everyday and personal. Her work often explores the little things; the feelings, experiences and the often disregarded details of our lives, in an attempt to restore our fascination with existence and with the mundane. For Tara, there is suffering and beauty in all she observes and feels, and those remain at the core of what
she aspires to show the world.
Filmography:
2018 Teta, Opi & Me / 2017 Learning / 2017 Cyclical / 2017 Tawla